شبح الالعاب
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! 61362310
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
شبح الالعاب
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! 61362310
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
مرحبا بك يا زائر لديك 5 مساهمه نرجوا زيادتها بتفاعلك



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اندرويد : My Study Life
تسلل عبر الانفاق ليتزوجها: شاب صيني تزوج بفتاة من غزة
هاااااااااااااااااااام
الإيمان والتواضع
انتهاء عصر الشباب و البنات
حل مشكلت الهامشى
عروض الجزيره
الإسترخاء والتأمل
العقلُ يُنْتِجُ الأفكار و«يُفَرْعِنُهَا»
تعرف علي pes 2014 و ما الجديد في اللعبة !
الخميس 12 فبراير 2015, 09:28
الخميس 29 أغسطس 2013, 20:13
الخميس 29 أغسطس 2013, 20:05
الخميس 29 أغسطس 2013, 20:02
الخميس 29 أغسطس 2013, 04:51
الخميس 08 أغسطس 2013, 23:48
الأحد 09 يونيو 2013, 15:38
الجمعة 07 يونيو 2013, 09:30
الجمعة 07 يونيو 2013, 09:29
الأربعاء 05 يونيو 2013, 10:36











شاطر
 

 هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omar
 
 
omar

هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! Untitl15

تاريخ التسجيل : 26/04/2009
العمر : 27
الجنس : ذكر
مكان الاقامة : -
المشاركــــات : 2831
نقاط التقييم : 13
نقاط التميز : 45
نقاط الخبـــرة : 199800
الاحترام :
هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! Right_bar_bleue40 / 4040 / 40هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! Left_bar_bleue

هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! Untitl16

الاوسمة : هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! D-510
بلدك : هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! 1egypt10
المزاج : هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! _1
My Mms : هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! Untitl17


هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! Empty
مُساهمةموضوع: هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!   هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! I_icon_minitimeالثلاثاء 19 يناير 2010, 20:06


هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!! Post_old 11-02-2009,
11:03 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبــــركاته


هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!



قال العلامة صالح الفوزان:

"هذا ويجب أن نعلم أن الخوف من الله سبحانه يجب أن يكون مقرونا بالرجاء والمحبة؛

بحيث لا يكون خوفا باعثا على القنوط من رحمة الله؛ فالمؤمن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء،

بحيث لا يذهب مع الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله،

ولا يذهب مع الرجاء فقط حتى يأمن من مكر الله؛ لأن القنوط من رحمة الله والأمن من مكره

ينافيان التوحيد‏:‏


قال تعالى‏:‏ ‏{‏أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ‏}‏


وقال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ‏}‏


وقال‏:‏ ‏{‏وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ‏}‏


قال إسماعيل بن رافع‏:‏ ‏‏"‏من الأمن من مكر الله إقامة العبد على الذنب يتمنى على الله المغفرة‏"‏‏.‏


وقال العلماء‏:‏ القنوط‏:‏ استبعاد الفرج واليأس منه، وهو يقابل الأمن من مكر الله، وكلاهما ذنب عظيم‏.‏


فلا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا على الرجاء

فقط حتى يأمن من عذاب الله، بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف ذنوبه، ويعمل بطاعة الله،

ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه‏:‏

‏{‏إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ‏}‏ .


وقال‏:‏ ‏{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ
عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا‏}‏

والخوف والرجاء إذا اجتمعا؛ دفعا العبد إلى العمل وفعل الأسباب النافعة؛ فإنه مع الرجاء

يعمل الطاعات رجاء ثوابها، ومع الخوف يترك المعاصي خوف عقابها‏.‏

أما إذا يئس من رحمة الله؛ فإنه يتوقف عن العمل الصالح،

وإذا أمن من عذاب الله وعقوبته؛ فإنه يندفع إلى فعل المعاصي‏.‏


قال بعض العلماء‏:‏

من عبد الله بالحب وحده؛ فهو صوفي ..

ومن عبده بالخوف وحده؛ فهو حروري ..

ومن عبده بالرجاء وحده؛ فهو مرجئ ..

ومن عبده بالحب والخوف والرجاء؛ فهو مؤمن ..

كما وصف الله بذلك خيرة خلقه حيث يقول سبحانه‏:‏ ‏

{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ
عَذَابَهُ‏}‏ .

من كتاب: الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبح الالعاب :: القسم العام :: المنتدي الاسلامي-