القصه الأولى :
كانت تلك مجرد لعبة ..نعم مجرد لعبة لقتل الفراغ ..في يوم من الأيام ..زارتني صديقتي وقد قمنا بعمل كل مانستطيع لكينتسلى..وبعد أن فرغنا من كل طرق التسلية أصابتنا حالة من الملل القاتل..كنا محبتين للرعب بل عاشقتين له ..لذا قررنا أن نقوم بعمل فريد من نوعه هناك في منزلنا كانت بقعة شبه مهجورة "بالقسم الخلفي من المنزل"لايدخلها أحد عادةً..قمنا بصنع لوحات كتبت عليها كلمات مرعبة نوعاً مثل"Devil.Kill Me.From hell" كتبناها بلون الدم..وقمنا بعمل مجسمات مرعبة بأشكال أشباح وغيرها ..وأحضرنا سكاكين حقيقية ..واستمتعنا ولعبنا وضحكنا..في تلك الليلة طلبت من صديقتي أن تبيت في منزلناووافقت..وخلدنا للنوم ..في الساعة الثالثة فجراً فوجئت بصديقتي وهي تقوضنيمن النوم والرعب يغطي وجهها..كانت هناك أصوات غريبة ..تصدر من القسم الخلفي للمنزلالقسم الذي لعبنا لعبتنا الصغيرة فيه ..أصوات صراخ .. و أصوات مبهمة ..أصابنا الرعب خاصة أن نافذة غرفتي تطل على ذلك القسمولم نستطع النوم ..صباحاً.. ذهبنا إلى مكان لعبتنا..وماذا وجدنا؟! كان المكان في حالة فوضى عارمة كل شيءتناثر هنا وهناك المجسمات والسكاكين واللوحات.. لا احد يعلم من قام بهذا .. ولانحن..وتركنا ذلك المنزل بلا رجعه
::القصـــــــة الثانيـــة::كان وقتاً مناسباً بالنسبة لمجموعة من الفتيانلقضاء عدة أيام في الخلاءقاموا بأخذ مايحتاجون إليه من المأونةوجدوا مكاناً مناسباً يبعد عن المدينة بضع كيلو متراتنصبوا خيامهم هناك كل شيء جهزوه ..إلى أن حل الليل كل شخص كان مشغولاً بعمل ما..لكن فجأة وبدون مقدمات سمعوا صراخ احدهماحد الفتيان كان يصرخ بشكل هستيريحاولوا أن يجعلوه يتوقف عن الصراخ ..لكن دون جدوىاخيراً قاموا بتقييده واصطحبه بعض الفتيان إلى المدينة وبقي الآخرون في المخيم في ذلك اليوم ..اتصل احد الفتيان الذي اصطحب الفتى الذي كان يصرخ بأحد أصحابه الذي كان لايزال في المخيم واخبره بأن يطلب من الجميع أن يتركوا المخيم حالاً..وعندما سأله لماذا؟أجابه بأن ماحصل للفتى الذي كان يصرخ بهستيريةكان له سببحيث أن الفتى قال لهم بعد أن هدأأنه أشعل النار ثم اخذ يعبث بالرماد..وفجأة أحس بشيء يخنقه من خلفهويطبق على رقبته ..صعب عليه التنفس وفجأة سمع صوت ضحك وعندما رفع رأسه فوجئ بمخلوق غريب على الشجرة يضحك عليه وهو يختنق وفجأة قال له: انتم في أرضنا ارحل حالاًأنت وأصحابك..واختفى..بعدها حدث ماحدث ..وأصابت الفتى تلك الحالة..بعد أن فرغ الفتى من كلامه وعلم جميع من في المخيم بحقيقة الأمر تركوا المخيم بسرعة وتركوا أشياءهم خلفهم ولم يعدوا إلىذلك المكان ثانية..
::القصــــــة الثالـــثة::كان يوماً حافلاً بالنسبة لي ..لم استطع إكمال الفلم الرومانسي الذي كنت أشاهده ..النعاس يستولي علي..قررت أن اذهب إلى الفراش باكراً تلك الليلة..غرفتي تقع في آخر الطابق الثاني ..إنها معزولة عن باقي الغرف لأنني أحب الهدوء..نمت في سريري..لكن هناك أنفاس.. صوت أنفاس ..أنا متأكدة ..ربما كانت أنفاس يحسناً يجب أن اكف عن هذه التفاهات مجرد أوهام..لكن لحظة.. إنها تزداد شيئاً فشيئاً ..مالذي يحدثسوف اكتم أنفاسي ..انأ واثقة إنها أنفاسي لكن للتأكد فقط وكتمت أنفاسي ..لكن صوت الأنفاس لازال موجوداًإنها تزداد أكثر وتتسارع .. من أين؟الصوت من تحت سريري مباشرة ..ملأ الرعب قلبي ..شلت حركتي لدقائق هل سأبقى هكذا؟ماعساه يكون؟بعد دقائق لم أحتمل قررت المجازفة سأنزل من السرير واجري بأقصى مالدي من قوة لأصل لغرفة أمي وأبي..وفعلاً فعلت ذلكوأخبرت والدي..ذهبنا لنتفقد ..لكن ..لاشيء تحت السرير..!القصــــــة الرابــــــعة ::مجموعة من فتيان الجامعة ..طائشين ومتهورين لدرجة لاتصدق..لدرجة أن يخرجوا ليلاً إلى منطقة معزولة مهجورة لايتجرأ أحد على أن يطأها بقدميه خرجوا بسياراتهم وجلسوا هناك..لم يكتفوا بذلك بل قاموا بأعمال جنونية ..بالإضافة إلى الغناء والرقص تلك الليلة..وبالقرب منهم كان هناك تل ..فجأة أخذت الحجارة ترمى عليهم..وتزداد أعدادها.. أصابهم الذهولوانتبهوا إلى أن الحجارة ترمى عليهم من خلف التلوأنوار السيارات أخذت تفتح وتقفل تلقائياَتوقفت الحجارة فأسرعوا لكي يرون من الذين كانوا يلقون عليهمالحجارة..لكن لااحد..لم يكن هناك أشخاص ولا سيارات ولا أي شيءفقط عراء..قرروا الرحيل فوراً..ركبوا السيارات لكن كيف دخلت هذه الحجارة إلى السيارة؟؟بدون أن يكسر الزجاج أو يخدش..؟؟
::القـــصه الخــــامســـه::
هــذي القـــصه خــرعــتني
********************************في غرفة نوم اختين ..
كانت احداهما صاحيه لم تنام ..
وبعد فترة من الزمن .. والظلام حالك بالغرفة ..
التفتت الاخت الى اختها لتنظر في وجهها ..
وفجأة! .. انصعقت بعينين مفتوحتين تحدق فيها بقوة ..
ارتعبت .. وادارت وجهها بخوف ..
ثم نظرت مره اخرى اليها لتراها واذا بها نائمة..
**************فى مره شلة اصحاب راحوا الى منطقة السد فى وادى صحنوت ومعهم عدة السمر من عود وطبل وغيره... وطاب السمر وياليل دان وكانوا يضحكون ومستناسين... وفريب الساعه 2 بالليل ... سمعوا صوت أمراه تصيح وتنادى.. فلما توجهوا بانظارهم باتجاه الصوت.. شافوا والعياذ بالله أمراه بنص جسمها الاعلى (بدون ارجل) ويداها توصل للارض وهى تركض باتجاههم باستخدام ايديها وهى تقول بالعاميه ( عذبتونى هلكتونى عذبتونى هلكتونى) طبعا الشباب لما شافوا ذا المنظر طيران على السيارات... وجوا اليوم الثانى وشالوا عدة