شبح الالعاب
التجمهر الإلكتروني 61362310
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
شبح الالعاب
التجمهر الإلكتروني 61362310
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
مرحبا بك يا زائر لديك 5 مساهمه نرجوا زيادتها بتفاعلك



 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
اندرويد : My Study Life
تسلل عبر الانفاق ليتزوجها: شاب صيني تزوج بفتاة من غزة
هاااااااااااااااااااام
الإيمان والتواضع
انتهاء عصر الشباب و البنات
حل مشكلت الهامشى
عروض الجزيره
الإسترخاء والتأمل
العقلُ يُنْتِجُ الأفكار و«يُفَرْعِنُهَا»
تعرف علي pes 2014 و ما الجديد في اللعبة !
الخميس 12 فبراير 2015, 09:28
الخميس 29 أغسطس 2013, 20:13
الخميس 29 أغسطس 2013, 20:05
الخميس 29 أغسطس 2013, 20:02
الخميس 29 أغسطس 2013, 04:51
الخميس 08 أغسطس 2013, 23:48
الأحد 09 يونيو 2013, 15:38
الجمعة 07 يونيو 2013, 09:30
الجمعة 07 يونيو 2013, 09:29
الأربعاء 05 يونيو 2013, 10:36











شاطر
 

 التجمهر الإلكتروني

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ساعد وطني
  
  
ساعد وطني

التجمهر الإلكتروني Untitl15

تاريخ التسجيل : 11/06/2012
العمر : 48
الجنس : ذكر
مكان الاقامة : السعودية
المشاركــــات : 24
نقاط التقييم : 1
نقاط التميز : 10
نقاط الخبـــرة : 45260
الاحترام :
التجمهر الإلكتروني Right_bar_bleue40 / 4040 / 40التجمهر الإلكتروني Left_bar_bleue

التجمهر الإلكتروني Untitl16

الاوسمة : التجمهر الإلكتروني Empty
My Mms : التجمهر الإلكتروني Untitl17


التجمهر الإلكتروني Empty
مُساهمةموضوع: التجمهر الإلكتروني   التجمهر الإلكتروني I_icon_minitimeالإثنين 11 يونيو 2012, 04:50

يقتلنا ثقافيا! الأنترنت اليوم قائم على الإحصاءات التي يتم من خلالها صياغة مكونات الشبكات الاجتماعية، فموقع تويتر مثلا يختار لك أكثر الموضوعات مناقشة، ويرشح لك الأشخاص الذين يوجد لديهم عدد كبير من المتابعين «الفلورز» لمتابعتهم، ويخبرك كم مرة تم تداول المقولة (ريتويت) أو حفظها في القائمة المفضلة، ونفس الأمر ينطبق بطرق عديدة على فيسبوك ويوتيوب، وعلى الأم العظيمة جوجل التي تتصدر قائمة المواقع في كل دولة في العالم وتخبر الجمهور أين يذهب بناء على تركيبة من الإحصاءات. وإذا كان الأنترنت يمثل ساحة التكون والنمو الفكري والثقافي في السنوات الأخيرة بسبب الدور المتعاظم للشبكات الاجتماعية والتفاعل الإلكتروني، فهذا يعني باختصار أن هذه الأرقام صارت جزءا أصيلا من ذلك الحوار اليومي الذي يصيغ عقولنا وأفكارنا وثقافتنا الشعبية والنخبوية على حد سواء. في السابق كنت قد قدمت مصطلحا باسم «الصراخ الإلكتروني» ونشرت عنه دراسة في مجلات علمية غربية، وكان يعني باختصار تلك الحالة التي «يصرخ» فيها مجموعة من الناس على الأنترنت فيضخمون قضية معينة أكبر بكثير من حجمها، فيظن الآخرون أنها تمثل التركيبة الحقيقية لأصوات الجمهور على الأنترنت، بينما هي في الحقيقة نتيجة عملية تضخيم للصوت ليس إلا. كان هذا المصطلح مناسبا حينها لانتشار الفكر المتشدد على الأنترنت والجهود التي يبذلها لفرض نفسه على الآخرين في المنتديات وعبر النقاشات الإلكترونية. هذه الظاهرة تضاءلت عبر الزمن مع إقبال فئات الجمهور كلها على الأنترنت من خلال الشبكات الاجتماعية، وصعوبة فرض الصوت الواحد مهما كان الصراخ عاليا. ولكنني بالمقابل، أريد أن أقترح مسمى جديدا يرصد ما يحدث اليوم على الأنترنت وهو «التجمهر الإلكتروني» أي باختصار ذلك اللهاث الجماعي الشعبي والثقافي خلف قضايا معينة يتم مناقشتها على الأنترنت، حيث تتصاعد أعداد المتابعين تدريجيا، فتبدأ مواقع الشبكات الاجتماعية بترشيحها والاهتمام بها، وهو أيضا يعني انتقال الجماهير من قضية إلى أخرى بسرعة فتوجد حالة من الصعود والانخفاض المستمر للموضوعات والقضايا. هذه الحالة الثقافية أصبحت أمرا من الصعب تجاهله أو إنكاره، ويمكن لتحليل مضمون بسيط أن يرى كيف لا يزيد عمر أقوى «هاشتاج» (أي قضية مطروحة على تويتر) عن سبعة إلى عشرة أيام في المعدل، ولهذا الأمر إيحاءاته الكثيرة من الناحية الثقافية والإعلامية يمكن تناولها لاحقا في مقال مستقل. كرد فعل على هذه الظاهرة السلبية والمزعجة، تحدثت في ندوة مهرجان الجنادرية الأسبوع الماضي كيف يكون هذا التجمهر مخالفا لـ»المواطنة الإلكترونية» لأن المواطنة الصالحة تعني أن تساهم في نشر الخير والإيجابي، بينما يساهم هذا التجمهر الإلكتروني في نشر السيئ والسلبي، ويساهم في تضخيم ما لا يستحق التضخيم، ويدخل المجتمع في دوامة من القضايا التافهة التي يركض الناس بين الواحدة والأخرى، بينما القضايا ذات الشأن والعمق والأثر تبقى بعيدة عن الاهتمام، ببساطة لأن الناس لا يتجمهرون حولها. هذا يشبه تماما حالة الناس لو كانوا يركضون من تجمهر في الشارع حول حادث سيارة إلى حادث سيارة أخرى، بينما لا أحد يعمل ولا أحد يفكر.. بكلمات أخرى، إن متابعتنا للأفكار السيئة والأشخاص السلبيين واهتمامنا بهم لا يساهم فقط في نشر أفكارهم بسرعة غير مسبوقة، بل أيضا يشجع الآخرين على تبني الطريق نفسه لكسب الاهتمام الجماهيري نفسه. أنا هنا لا أعني الأفكار المخالفة لنا والتي تدخل في إطار حرية الرأي، ولا أعني تجاهل تلك الأفكار وعدم الاطلاع عليها، أعني فقط عدم المشاركة في صنع الأرقام التي تحولها لظواهر إلكترونية. كنت دائما أحلم أن يصبح الأنترنت عاملا فعالا في بناء الثقافة والفكر والطبقات الأكثر تنورا وجدية في المجتمع، كنت أحلم بجيل جديد يستغل إمكانات الأنترنت الواسعة والتطورات الاجتماعية المرتبطة بالتكنولوجيا في بناء عالم أجمل وأعظم، وما زال الأمل موجودا، ولكنني -كشأن الكثيرين- أحزن كل يوم عندما أتابع تويتر وأشاهد حركة الجماهير اللاهثة وراء قضايا سطحية قاسمها المشترك أنها تشبه تماما حوادث السيارات: فردية، لها ضحايا، ويمكن أن تصيب أيا منا في أي وقت، ولكنها لا تستحق الوقوف عندها ولو لدقيقة واحدة! المصدر: حملة السكينة

الموضوع الأصلي : التجمهر الإلكتروني  المصدر : شبح الالعاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

التجمهر الإلكتروني

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبح الالعاب :: تقنية المعلومات :: منتدي الكمبيوتر و الانترنت-